دخلت غرفة المعالجة و هي لا تعلم ما هي الامور التي
تريد ان تعمل عليها، و لكن تشعر ان ايامها تمر و حياتها
ليس لها هدف. بعد عدة جلسات و مشاركات، أفادت
بالتالي: “كنت لا اعلم الى اين انا متوجهة و لا ماذا
اريد ان احقق، و لكن الصورة في ذهني أوضح كما و انني
“. متحمسة للخطوات القادمة، و اود ان اشكرك من القلب
